متى يتداخل النزوح عن المنزل وإلغاء التبني في ليدن
في ليدن، حيث تتولى محكمة لاهاي (موقع ليدن) قضايا قانون الأسرة (المادة 1:253a من القانون المدني للنزوح عن المنزل والمادة 1:231 من القانون المدني لإلغاء التبني)، تهدف كلا التدبيرين إلى مصلحة الطفل، إلا أنهما يختلفان جوهرياً. النزوح عن المنزل هو تدبير مؤقت يهدف إلى إعادة تأهيل الأسرة، غالباً بالتعاون مع مؤسسات الرعاية البديلة المحلية مثل مؤسسة ويليام شريكر في منطقة ليدن. بينما يؤدي إلغاء التبني إلى قطع علاقة التبني بشكل دائم.
يلجأ القضاة في ليدن إلى إلغاء التبني فقط عندما تفشل إجراءات النزوح عن المنزل، المدعومة من قبل منظمة "فيجيل ثويس" في ليدن، في الحالات الخطيرة.
الاختلافات المهمة في الممارسة الليدنية
1. الهدف والمدة
يوفر النزوح عن المنزل في ليدن رعاية طارئة عبر المراكز الإقليمية مع وضع خطة مستقبلية من قبل مجلس حماية الطفل. بينما يهدف إلغاء التبني إلى الحل النهائي، بالتنسيق مع خدمات الرعاية الاجتماعية المحلية.
2. الإجراء
يشارك مجلس حماية الطفل في ليدن في إجراءات النزوح عن المنزل؛ بينما يبدأ إلغاء التبني بطلب خاص يقدم إلى قاضي الأسرة. كلا الإجراءين يعطي الأولوية لمصلحة الطفل، مع مدخلات من فرق الشباب والأسرة في ليدن.
3. النتائج
بعد النزوح عن المنزل، تظل الروابط الأسرية قائمة مع خيارات العودة؛ بينما يؤدي إلغاء التبني إلى استعادة الوضع البيولوجي للطفل، وغالباً ما يتبع ذلك رعاية لاحقة عبر منظمة "جي جي دي هولاندس ميدن" في ليدن.
في الممارسة الليدنية، قد تؤدي حالات الإساءة الخطيرة أحياناً إلى اتخاذ تدابير متسلسلة، تبدأ من منظمة "فيجيل ثويس" في ليدن باعتبارها نقطة انطلاق حاسمة للتدخل السريع.